وهناك قيد للجواز ، وهو أن يكون الإمام يصلي من حفظه ، فيمسك أحد المصلين المصحف خلفه ليفتح عليه ، فقد روى ابن أبي شيبة بإسناد حسن (7223)(2/123) من طريق عيسى بن طهمان قال حدثني ثابت البناني قال كان أنس يصلي وغلامه يمسك المصحف خلفه فإذا تعايا في آية فتح عليه .
Dalil dibolehkannya ada dalam riwayat ibnu abi syaibah dg sanad yg hasandari jalan isa bin thohman bahwa pernah sahabat anas sholat dan budaknya memegang mushaf di belakangnya,ketika ragu suatu ayat dia membukanya.
Inipun pernah ditanyakan ke syaikh jibrin
وقد توسع الشيخ ابن جبرين في الأمر فجوزه مطلقاً :
السؤال :
ما حكم القراءة من المصحف للإمام الذي لا يحفظ؟ وما حكم متابعة المأموم الإمام بالنظر في المصحف عند القراءة بحجّة إصلاح خطأ الإمام، أو من أجل زيادة الفهم والتدبُّر والخشوع، كما يحتجون؟ وهل ترون هناك بأساً فيما إذا خصّص الإمام أحد المأمومين ليحمل المصحف ليصلح الأخطاء التي قد يقع فيها؟
الجواب:-
maka beliau menyatakan tidak masalah,Tentunya salah satu makmum yg ditunjuk imam saja tidak semaunya makmum.
apalagi kalau semua makmum buka mushaf maka jelas ini kekeliruan.
لا أرى بأساً في حمل المصحف خلف الإمام، ومتابعته في القراءة لهذا الغرض، أو للفتح عليه إذا غلط، ويغتفر ما يحصل من حركة القبض وتقليب الأوراق، وترك السنة في قبض اليسار باليمين، كما يغتفر ذلك في حقّ الإمام الذي يحتاج إلى القراءة في المصحف، لعدم حفظه للقرآن، ففائدة متابعة الإمام في المصحف ظاهرة، بحضور القلب لما يسمعه، وبالرقة والخشوع، وبإصلاح الأخطاء التي تقع في القراءة من الأفراد، ومعرفة مواضعها، كما أن بعض الأئمة يكون حافظاً للقرآن فيقرأ في الصلاة عن ظهر قلب، وقد يغلط ولا يكون خلفه من يحفظ القرآن فيحتاج إلى اختيار أحدهم ليتابعه في المصحف، ليفتح عليه إذا ارتج عليه، ولينبهه إذا أخطأ، فلا بأس بذلك، إن شاء الله. اهـ كلام العلامة ابن جبرين .
Tidak ada komentar:
Posting Komentar